وفيما يتعلق مواقع التواصل الاجتماعي، تويتر هو الاسم الذي نمت بسرعة ومسائل
التنمية العملاقة والعضوية وشعبية. وقد حققت هذه المنصة الاجتماعية شعبية في العالم
مع حوالي 225 مليون مستخدم، وتولد ما يصل إلى 340 مليون تويت في اليوم الواحد!
في هذا المنصب، ونحن سوف تعلم متعة الحقائق المرتبطة منصة المدونات الصغيرة.
سنبدأ القراءة.
- السعودية هي البلد الأول عالمياً في استخدام تويتر
أكثر من أيّ دولة في العالم، يستخدم 33% من مشتركيّ الإنترنت في السعودية تويتر
بشكل نَشط. مقارنة مع الولايات المتحدة، نجد أن 11% من مشتركيّ الإنترنت فيها هم
مستخدون نشيطون على تويتر.
- تويتر كان يسمى تقريبا "Friendstalker."
ليس مزحة، وكان ايفان ويليامز طريقه، ونحن قد نكون جميعا "Friendstalker"
-ing بدلا من التغريدات. لحسن الحظ كان يلقي اسم اقتراح التغريد الشريك المؤسس
اللسان في خده قبالة بأنها "بطيئة للغاية"، صحيفة نيويورك تايمز.
-ing بدلا من التغريدات. لحسن الحظ كان يلقي اسم اقتراح التغريد الشريك المؤسس
اللسان في خده قبالة بأنها "بطيئة للغاية"، صحيفة نيويورك تايمز.
يمكن أن يكون أيضا كان يطلق عليها اسم منصة "نشل"، "Twitcher" و "غضب"
استقر تويتر في نهاية المطاف على بعد واحد من مؤسسي قراءة تعريف للكلمة بصوت
عال من القاموس: "إن صوت ضوء النقيق التي أدلى بها بعض الطيور. التحريض أو
الإثارة. رفرفة "و- غرد، غرد - قدم التاريخ.
استقر تويتر في نهاية المطاف على بعد واحد من مؤسسي قراءة تعريف للكلمة بصوت
عال من القاموس: "إن صوت ضوء النقيق التي أدلى بها بعض الطيور. التحريض أو
الإثارة. رفرفة "و- غرد، غرد - قدم التاريخ.
ذات الصلة: بيز ستون لأصحاب المشاريع الطموحين: إذا أنت لم تستثمر عاطفيا، لا
تفعل ذلك
تفعل ذلك
- التغريد مبدع شعار الطيور بعد أسطورة الرياضة.
كلا، أن القليل الأزرق طائر لطيف لم يرد اسمه بعد لاري بيج أو لاري كينغ. اتضح انها
سميت أسطورة كرة السلة لاري بيرد، وبوسطن سلتيكس السابقة الشهيرة إلى الأمام. أكد
بيز ستون هذه الحقيقة بعد أن طلب نائب الرئيس سلتكس وسائل الإعلام الرقمية بيتر
سترينجر له عن طعام شهي يشاع، عرفانا على تويتر. كان تخمين له الضربة القاضية.
سميت أسطورة كرة السلة لاري بيرد، وبوسطن سلتيكس السابقة الشهيرة إلى الأمام. أكد
بيز ستون هذه الحقيقة بعد أن طلب نائب الرئيس سلتكس وسائل الإعلام الرقمية بيتر
سترينجر له عن طعام شهي يشاع، عرفانا على تويتر. كان تخمين له الضربة القاضية.
- تويتر لم يخترع علامة التصنيف.
NoSeriously، لم يفعل ذلك. الهاش تعود إلى عام 1988، عندما تواصل الناس عبر
غرف الدردشة ودعا الإنترنت ترحيل دردشات (الهلال الأحمر العراقي). جعلت الهاش
الأولى طريقهم إلى تويتر في عام 2007، عندما اقترح كريس ميسينا، سابقا من جوجل
والآن المطور الرئيسي في اوبر استخدامها كوسيلة لالمقطوع التغريدات ذات الصلة معا.
علامات بحث بسيطة اشتعلت على الفور.
تجمع ODEO لجلسة اليوم لتبادل الأفكار في حديقة ويجلس على يثلج المكسيكية تزحلق
المضغ طفل فكرة استخدام خدمة الرسائل القصيرة للتفاعل مع وسبق لمجموعة صغيرة
من جاك دورسي (مؤسس تويتر) التسويق وسائل الاعلام .social
الاسم الأصلي لهذا الموقع الاجتماعي كان "twttr". بعد ذلك، تم تغيير الاسم إلى تويتر،
ونحن نعلم الآن. وهناك أيضا قصة مثيرة للاهتمام وراء معمودية هذه المنصة شعبية.
اسم "twttr" الأصلي كان مستوحى من اسم الموقع من الصورة، "فليكر". ومع ذلك،
تغير الفريق إلى تويتر ODEO. كلمة تعني زقزقة، والذي ينطوي رشقات نارية قصيرة
من المعلومات التافهة.
وصلت تويتر ذروة شعبية من عام 2007. حدث ذلك خلال الجنوب عن طريق جنوب
غرب مهرجان عندما يكون عدد التغريدات الناتجة من 20000 تويت يوميا إلى
60000. كان هناك زيادة كبيرة.
استغرق 3 سنوات و 2 أشهر للوصول إلى سقسقة المليار. من الآن
فصاعدا، هو فقط يأخذ وقتا في الأسبوع لإرسال التغريدات 1000000000.
وقد معاد سعادة Tweet فوز الرئيس الامريكي باراك أوباما الحد الأقصى لعدد مرات.
وهناك أكثر من 800K إعادة مشاركات tweet.
اللاحق اختفاء مايكل جاكسون، كان هناك سجل 456 تغريدات في الثانية الواحدة!
تسويق وسائل الاعلام الاجتماعية
32٪ من مستخدمي الإنترنت يستخدمون أتباع التغريد وينصح 69٪ من قبل الأصدقاء.
وتشير التقارير إلى أن هذا الموقع الاجتماعي لديها نحو 3،00،000 مستخدم جديد كل يوم.
أنا عين ثانية واحدة، ويجري تقاسم 750 على الأقل تغريدات من قبل المستخدمين.
تضاف 1000000 حسابات لهذه المنصة شعبية في يوم واحد.
Aresque 30 في المئة من مستخدمي تويتر على دخل أكثر من 100،000 $.
تويتر هو أداة قيمة بالفعل، لكن كيف يصبح أكثر قيمة من خلال ارتفاع الحسابات
المشكوك فيها؟ بغض النظر عن الإجابة، نصيحتي هي استخدام تويتر بحكمة، وعليك أن
تتأكد بأن ما تتمتع به من متابعين مغردين هم أشخاص حقيقيون، وفي الحقيقة، قد يكون
كل متابعيك أناس وهميون، بما فيهم أنا!
